ليلة النصف من شعبان
وقتها
تبدأ ليلة النصف من شعبان مع مغرب
غد الثلاثاء 14 شعبان الموافق 7 إبريل
وتنتهي مع فجر الأربعاء 15 شعبان
الموافق 8 إبريل.
دعائها
دعاء ليلة النصف من شعبان
ونشرت دار الإفتاء المصرية عبر
صفحتها الرسمية على موقع التواصل
الاجتماعى فيس بوك دعاء ليلة النصف
من شعبان كما يلى:
"اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ،
يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ.
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ،
وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ.
اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي
اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي
أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا
أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ
شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي،
وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا
مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي
كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ:
﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾،
إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ
شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ
وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا
نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
كما قالت دار الإفتاء المصرية:"أكثروا فيها
كما قالت دار الإفتاء المصرية:"أكثروا فيها
من الدعاء لرفع الوباء... فهي ليلة مباركة".
وكانت دار الإفتاء المصرية قالت عبر
وكانت دار الإفتاء المصرية قالت عبر
موقعها الالكترونى :"ليلة النصف
من شعبان ليلة مباركة، ورد في ذكر فضلها
عدد كبير من الأحاديث يعضد بعضها بعضًا
ويرفعها إلى درجة الحسن والقوة، ومن الأحاديث
أحاديثها
الحديث الأول
الواردة في فضلها:حديث أم المؤمنين
عائشة رضي الله عنها قالت: فَقَدْتُ
النَّبِيَّ صلى الله عليه وآله وسلم ذَاتَ لَيْلَةٍ،
فَخَرَجْتُ أَطْلُبُهُ فَإِذَا هُوَ بِالْبَقِيعِ رَافِعٌ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ،
فَقَالَ: «يَا عَائِشَةُ، أَكُنْتِ تَخَافِينَ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ!»،
فقُلْتُ: وَمَا بِي ذَلِكَ، وَلَكِنِّي ظَنَنْتُ أَنَّكَ أَتَيْتَ بَعْضَ نِسَائِكَ، فَقَالَ:
«إِنَّ اللهَ تَعَالَى يَنْزِلُ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا
فَيَغْفِرُ لأَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ شَعَرِ غَنَمِ كَلْبٍ -وهو اسم قبيلة-»
رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد واللفظ لابن ماجة.
الحديث الثاني
وحديث معاذ بن جبل رضي الله عنه عن
النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:
«يَطَّلِعُ الله إِلَى جَمِيعِ خَلْقِهِ لَيْلَةَ النِّصْفِ
مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ إِلَّا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ»
رواه الطبراني وصححه ابن حبان.
الحديث الثالث
وحديث علي بن أبي طالب كرم الله
وجهه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:
«إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقُومُوا لَيْلَهَا
وَصُومُوا يَوْمَهَا؛ فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ
الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ
مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟
أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ أَلَا كَذَا، أَلَا كَذَا..؟ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ»
رواه ابن ماجه.
نصيحة
ياأخي المسلم أرجوك!!!
أن تتقي الله دوما وليس فقط في هذا اليوم
وهذا الشهر وأسأل الله تعالى أن يجعلنا و أياكم ممن
يقول لهم في يوم القيامة أدخلوها بسلام آمنين
شكرا لك...الى اللقاء
الله يتقبل من الجميع ان شاء الله
ReplyDelete